حلق طفل بريطانى فى الثامنة من عمره واقفا على جناح طائرة كانت تطير بسرعة 160 كيلومترا في الساعة، فى محاولة ليصبح أصغر شخص في العالم يقوم بإنجاز كهذا، على ما أفادت عائلته.
وبقى تايغر بروير واقفا وهو مربوط بأحزمة على طائرة جده التي كانت تحلق على ارتفاع 300 متر فوق مطار قريب من سيرينستر فى جنوب غرب إنجلترا.
وأوضح الطفل: "الأمر لا يصدق خلت أننى على سطح العالم. كان الجو باردا والرياح قوية، إنه شعور لا يصدق. كنت من دون مظلة واضع فقط نظارتين".
وقال والده كولن: "كان متوترا بعض الشيء، ومع أنه يتصرف كشاب إلا أنه لا يزال في الثامنة من عمره، وقد استمر في ترديد شعاره المعهود (يجب طرد الخوف) ونجح في مسعاه".
وينبغي على عدة أشخاص حضروا الإنجاز أن يرسلوا شهادتهم إلى موسوعة جينيس للأرقام القياسية أملا في اعتماده رقما قياسيا عالميا جديدا.
حلق طفل بريطانى فى الثامنة من عمره واقفا على جناح طائرة كانت تطير بسرعة 160 كيلومترا في الساعة، فى محاولة ليصبح أصغر شخص في العالم يقوم بإنجاز كهذا، على ما أفادت عائلته.
وبقى تايغر بروير واقفا وهو مربوط بأحزمة على طائرة جده التي كانت تحلق على ارتفاع 300 متر فوق مطار قريب من سيرينستر فى جنوب غرب إنجلترا.
وأوضح الطفل: "الأمر لا يصدق خلت أننى على سطح العالم. كان الجو باردا والرياح قوية، إنه شعور لا يصدق. كنت من دون مظلة واضع فقط نظارتين".
وقال والده كولن: "كان متوترا بعض الشيء، ومع أنه يتصرف كشاب إلا أنه لا يزال في الثامنة من عمره، وقد استمر في ترديد شعاره المعهود (يجب طرد الخوف) ونجح في مسعاه".
وينبغي على عدة أشخاص حضروا الإنجاز أن يرسلوا شهادتهم إلى موسوعة جينيس للأرقام القياسية أملا في اعتماده رقما قياسيا عالميا جديدا.
وأوضح الطفل: "الأمر لا يصدق خلت أننى على سطح العالم. كان الجو باردا والرياح قوية، إنه شعور لا يصدق. كنت من دون مظلة واضع فقط نظارتين".
وقال والده كولن: "كان متوترا بعض الشيء، ومع أنه يتصرف كشاب إلا أنه لا يزال في الثامنة من عمره، وقد استمر في ترديد شعاره المعهود (يجب طرد الخوف) ونجح في مسعاه".
وينبغي على عدة أشخاص حضروا الإنجاز أن يرسلوا شهادتهم إلى موسوعة جينيس للأرقام القياسية أملا في اعتماده رقما قياسيا عالميا جديدا.